((( اكمل يا00000000)))

فاذا به الحزنوي يصيح بأعلى صوته ايها العاقل تعال لقد صممت لك توقيع هدية لتدميرك لجهاز شامخة

هنا تدخلت بحر العطاء وقامت بتصميم ديكور مخيف لسجن رهيب وتوعدت بأن من يعيد ما حصل فسوف يكون

السجن مصيره والله الهادي الى سواء السبيل الا انهم سمعو صوتا غريبا واذا هو صوت ...........

صوت العاقل وهو يصرخ صراخا مخيفا بعد ان سجنته بحر العطاء في سجن من حديد وسط غابة شامخة الاشجار والمرتفعات واسد حزنة ونمرها مصرون على افتراسه ولكن الجبل جبل حزنة سمع صوته وهرع مسرعا لمساعدته بعد ان توسط عند كنق الغابة الذي بدوره اخذ اذن من بحر ولكـــــــــــن ...............

يلا كملوا

مسكين العاقل لكن عنده واسطة الكنج سوف يربيكم ويطبق الانظمة عليكم ولكن جاء مرعد وطلب من الكنج ان يعفي عنكم ولكن جاء أبو أمين قال.............

أكملوا

فاستل أبو أمين سيفه ،وقطع الأشجار ودك الحصون لإنقاذ صديقه العزيز ((العاقل))،حتى تمكن بعد حصار طويل لبحر العطاء أن يهرب هو وصديقه وحطوا رجلهم على جسر البحــــرين ،حتى وصلوا إلى جزيرة مهجورة ،فأسسوا دولة الســــلام في هذه الجزيرة ،وعاشت الدولة في أمن وسلام حتى أتاهم جبل حزنة بجيش جرار وهو يقول ياأنا يالعاقل ، وقد تمركز جبل حزنة وجيشه على جبل محضان ،والعاقل وجيشه على جبل الربعان ،وتقدم من جيش العاقل ((العاقل وأبو صالح 1 وأبو أمين )) وتقدم جبل حزنة وبجانبه خالد الحزنوي وشرقاوي فتقابلا في ملعب مكاحيل سنة 650 ق .م وشربوا الشاي ولعبوا البلوت ،فقطع أبو أمين في الحكم فكانت الكـــــــارثة ................... أكملـــــــــــــــــــــ ـو ا

عـــــــــــــذرا على الإطـــــــــــــــالة

مشكور يا متابع انا لم افهم

فقام شرقاوي وطلب المدد من أهل الخربة وفزع جمع من القرية ليرون المصاب الجلل وإذا بهم يشاهدون بالعاقل يحاول اخراج الماء من بئر مكاحيل ليطفي عطش الشباب لعل الوضع يتغير وإذا بالفزعة.....

تأتي من كوكب المريخ حيث كان جبل حزنة قد سافر هناك لقضاء إجازة غير عادية ولكن هذه الفزعة كانت عنيدة جدا حيث إنها رفضت الإنطلاق وقررت الهرب مما جعل الحزنوي يصمم سجن لها لحبسها ولكن قام المرعد بكسر السجن فقام الحزنوي ...

اكملووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو وووووا :)

وغضب الحزنوي غضبا شديدا وقرر ان يأخذ مركبة الفضاء التي صممها ابو صالح1 وينطلق بها الى الفضاء وعلى الفور وافق ابو صالح وبينما الحزنوي يلملم اغراضه ويودع الاصدقاء اذا به يستقل مركبته ويطلق صفارة الانطلاق لينطلق الا ان المركبة لم تحرك ساكنا فنزل منها والشرر يخرج من عينيه ونظر الى ابو صالح1 الذي لتو كان يودعه بالحضن وقال له ما هذا اتخدعني وتعطيني مركبة عطلانه فولى ابو صالح هاربا وهو يقول .........

الحقوووووووووووووووني
وهرب ابو صالح حتى وصل الى مكان (غامض ) في القريه
وضاع الحزنوي في دهاليز الحياه المنبثقه من سمفونية الماضي السحيق باستراتيجياته الفيسيولوجيه مترنما بين قعقعات الديموغراطيه اللا استغراطيه في زمن الشفافيه المحضه المترممه من بوثقة الميكافيليه البحته 000000

(هيا الشاطر يكمل 000000 هااااع )

ومع هبات نسيم الفجر وشروق شمس حزنة خلف جبل حزنة قام الحزنوي على اثر قطرات الندى التي تقطرت على راسه وهو نائم تحت شجرة من اشجار الغابة المخيفة وقد استيقظ من نومه المليء بالكوابيس المرعبة واذا بكاسبر فوق راسه فقال :: بسم الله وهرب وهو يرتجف من شدة الخوف فتوقف عند شفا القطار وركب القطار وجلس في المقعد وهو يتنفس بشدة واخذ ينظر بعينه يمنة ويسرة واذا بابو صالح 1 بجانبه ، فاقام الدنيا ولم يقعدها وقاما يتلاحقان على القطار وفجأة ...............