السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم سوف يكون عن الاجازة الصيفية إيجابياتها وسلبياتها.
أذكر الإيجابيات والسلبيات التي خرجت بها من الإجازة الصيفية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنتظر تفاعلكم
دمتم في رعاية الله وحفظه.
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم سوف يكون عن الاجازة الصيفية إيجابياتها وسلبياتها.
أذكر الإيجابيات والسلبيات التي خرجت بها من الإجازة الصيفية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنتظر تفاعلكم
دمتم في رعاية الله وحفظه.
بارك الله فيك على الموضوع وطبت وطاب طرحك
ولي عودة ان شاء الله
[align=center]أشكرك أخي على هذا الطرح الجميل
جرس الساعة الذي كان يرن باكراً فارق مسمعهم مع حلول الإجازة الصيفية وجدران المدرسة التي اعتادوها وحفظوها انتسبت إلى أفعال الماضي.
ودخلت الكتب المدرسية والدفاتر الدراسية في سبات صيفي طويل.. حينها تضيع ساعات النهار في النوم ويقضي الأطفال ساعات الليل أمام شاشات التلفاز حتى ساعة متأخرة ويعلن النظام استقالته من البيت،عندها يشعر الأهل بأن المشكلة قد بدأت وأنها تكمن في أشهر تأتي بها السنة تسمى الإجازة الصيفية.
السلبياااات ( بأختصااار شديد )
نحن على مدار عام كامل منظمين في جميع أمورنا الدينيه والدنيويه !!
وما أن تبدا الأجازه فيتحول الليل نهار والنهار ليل فتعم الفوضى ويبدا الجهاد خاصة مع الأبناء من الجنسين.
فلا يتقيدون بمواعيد الصلاة ولا بمواعيد الأكل والشرب .
وكذلك تحفيظ القران يتوقف فيضيع ماحفظو من أجزاء ونبقى في شد وجذب حتى يمن الله علينا ببداية العام الدراسي الجديد .
ياالله كم أنا فرح بعودة النظام الى بيوتنا وترتيب أوقاتنا .
فهل تشاركونني الرأي أم أني لوحدي أشعر بهذه السلبيه ؟؟؟
الأيجاااابياات
تزامنُ رمضان هذا العام مع الإجازة الصيفية لدينا يجعل منه مناسبة استثنائية لم تتكرر منذ زمن، خصوصاً بالنسبة للطلاب الذين كانت تشكل لهم الدراسة في رمضان عبأً كبيراً تخلصوا منه هذا العام، وأعتقد أن ذلك يعتبر فرصة ملائمة لتعزيز المقاصد التربوية لهذا الشهر الكريم واستثماره على الوجه الأمثل الذي كان انشغال الطلاب عنه بواجباتهم الدراسية وعدم تنظيم أوقاتهم عائقاً يحول دون تحقيقه بالنسبة لكثير منهم، فهناك الكثير من القيم والمقاصد التربوية التي يجب أن تعزز في هذا الشهر إلى جانب المقاصد الروحية التي لا تجعل من رمضان مجرد إمساك عن الطعام بقدر ما هو مرحلة تهيئ المسلم لدخول هذه التجربة الإيمانية الفريدة المتمثلة في تقويم أداء الذات على مختلف مستوياتها.
فشهر رمضان منحة إلهية، وفترة ملائمة للتغيير نحو الأفضل على هذا المستوى الروحي، وعلى مختلف المستويات الأخرى بما يهدف إليه من زيادة هذا الجانب الإيماني وما يصقل سلوك الإنسان ويؤهله لاعتلاء أعلى مراتب الإنجاز البشري المتحرر من المؤثرات الدنيوية ومثبطاتها،[/align]
السلام عليكم وكل عام و أنتم بخير
الاجازه الصيفيه السنه هذه كانت طويله و ممله على الجميع الطلاب واولياء الأمور وتركت اثار سلبيه على
الاطفال خصوصا .
حيث الفراغ القاتل لأن المدرسه كانت تاخذ من وقتهم الكثير فيما يفيد
اتمنى ان يستعيدوا ساعتهم البيولوجيه سريعا و التعود على النوم مبكرا ليصحوا مبكرين
لأنهم بصراحه دشروا دشره ما بعدها .
الحسنه الوحيده ان رمضان كان اجازه
ودمتم
السلبيات اتفق مع ما ذكروه الاخوة ايضا في الايجابيات وازيد
الالتقاء بالاهل والتجمع معهم
بارك الله فيك على مرورك الكريم الذي أبدعت فيه وصحيح ما قلت فالاجازة أصبحت وبالا علينا حينما نعكس سنة الله في الكون سهر بالليل ونوم بالنهار وبذلك تتعطل المصالح.
لماذا لا نجعلها نعمة كبيرة ونستغلها في شيء يعود علينا وعلى الامة بفائدة.
ولكن لبعدنا عن المنهج الصحيح جعلناها سلبية ولم نستفد منها.
نسأل الله ان يصلح احوالنا وأحوال المسلمين في كل مكان
دمت في رعاية الله وحفظه
[align=center]افضل ايجابيه انا تقابلنا معاك يابو حازم في الصيف وشفناك وتعشينا سوا
ولتقينا بشرواك وبلأهل والاصدقاء
وفعاليات الصيف التي نظمها هذا الصرح الشامخ
السلبيات
النوم بسب السهر عدم الانتظام في النوم
شكرا على هذا الموضوع[/align]
[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العطلة الصيفية طاقة معطلة:
يملك العرب والمسلمون طاقات في أيديهم لا يدركونها ولا يستثمرونها الاستثمار الأمثل ومن هذه الطاقات طاقة الفراغ (العطلة الصيفية)
فالإسلام جعل صاحب طاقتي الفراغ والصحة مغبون عند الناس لانه يملك وقتا كافيا لينجز ما لا يستطيع أصحاب المشاغل فعله "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ"
فالعطلة الصيفية طاقة معطلة عند كثير من الناس فهو يقضيها عبثا ولهوا ودفعا للوقت يقول ابن الجوزي "رأيت عموم الخلائق يدفعون الزمن دفعا عجيبا إن طال الليل فبحديث لاينفع, وإن طال النهار فبالنوم أو في الأسواق. ورأيت النادرين قد فهموا معنى الوجود. فالله الله في مواسم العمر والبدار البدار قبل الفوات استشهدوا العلم ونافسوا الزمان"
فأين يضيع هذا الوقت النفيس عند طلابنا وأبنائنا :
1- النوم البطر: 30 % من وقت الفراغ الذي قدر ب13 ساعة يوميا
2- مشاهدة الفضائيات المتنوعة: 42% من وقت الفراغ الذي قدر ب13 ساعة يوميا
3- الانترنت
4- ممارسة ومشاهدة الرياضة
5- المشي في الشوارع
6- الوقوف على شرفات المنازل وأبواب البيوت
اين نحن من المشروع الشخصي:
يقصد بالمشروع الشخصي هو شيء يكرس الشخص له حياته أو معظم حياته كما قال د. بكار وبمعنى آخر لا بد أن يزرع الآباء في نفوس أولادهم مشروعات مختلفة ليبدعوا بها ومن ثم يحولوها تطبيقا عمليا على أرض الواقع.
لقد كان حلم البخاري أن يجمع الصحيح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستغرق في هذا العمل ستة عشر سنة.
والذي نقل تقنية صنع المحركات على اليابان مكث ثماني سنوات وهو يفك محركات السيارات في ألمانيا ثم يطبقها حتى استطاع بعد ذلك من حفظ كل قطعة في المحرك وطريقة صنعها ومكان تركيبها.
وكان حلم د. فاضل السامرائي أن يجمع كتابا في معاني النحو فاستغرق عشرة أعوام في ذلك.
وكان حلم أديسون أن يخترع مصابحا مضيئا فاستغرق بذلك 2990 تجربة فاشلة حتى أنار معه المصباح الكهربائي.
وإنك تجد كل إنسان عنده مشروع شخصي يستنفر كل قوته وعزيمته للوصول إليه وإنه واصل بعون الله تعالى.
إننا بحاجة إلى طرح مشاريع شخصية على أولادنا وهذه المشاريع تتفاوت كثيرا من مكان إلى آخر ومن شخص إلى آخر.
أمثلة عن المشاريع الشخصية:
- حفظ القرآن الكريم
- حفظ السنة النبوية الشريفة (البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة وأبو داود)
- الاتجاه لأن يكون حجة في النحو فيحظ الألفية ويقرأ فقه اللغة وتاج العروس وغيرهم
- الاتجاه إلى تعلم صناعات جديدة تخدم في تقدم بلده وازدهارها
- التوجه لابتكار حلول لكثير من مشاكل مجتمعه كمعالجة مشكلة البطالة , و مشكلة قلة المياه
- القيام بمؤسسات خيرية تساعد الفقراء والمحتاجين وتسد عوزهم
(راجع التوازن في حياة المسلم للدكتور بكار )
اخي مشكور على هذا الموضوع المهم لنا جميعاً
وجزاك الله كل الخير[/align]
بارك فيك على هذه المداخلة الطيبة نسال الله ان ينفع بها
لقد أبدعتي فلا تحرمينا من مشاركاتك.
في أمان الله