مداخله رائعه منك اخي الشبح فلا خلا ولا عدم ووجهة نظر مقبوله واحسنت القول ولك مني كل التحي وانتظر قادمي
|
- الإهدائات >> |
[align=center]
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
أحببت طرح وجهة نظري المتواضعه
حقيقة أخي الكريم قله هم من تجدهم يحاولوا العدل بين زوجتين ولا اقول انه يوجد من يعدل
وحقيقة الرجال ليسو سواء وهم باختلاف جنسياتهم ليسوا سواء كأصابع اليد فهي بالطبع ليست سواء
فتجد من يحاول قدر المستطاع العدل وتجد كذلك من نسي زوجته الاولى بعد زواجه
ولو تسأل زوجته الاولى لقالت (نسيني)
ووجهة نظري زوجه تكفي
ولا ازيد على كلام اخي الشبح شيء فهو راي اعجبني
وفقه الله
تقبل مروري المتواضع
وفقك الله وبارك فيك
دمــــــــــــ بــــــــــــــود ــــــــــتم
[/align]
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ، وإن غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
[align=center]
لاأتوقع أنها ستكون نهاية الحياة إذا لم تتزوج الفتاة ..
أو صح يمكن تموت لأن الموجودين أمثال خالد بن الوليد
وعمر بن الخطاب و الظاهر بيبرس ..... و....... و ....... و........ غيرهم كثير ..>>> الحسرة تكون على هؤلاء ...
أما غيرهم فلا..
و كل شيء في هذه الدنيا نصيب وأرزاق يهبها الله لمن يشاء ..
ولن أطيل عليكم ..
وأرى أن صوت الضمير والشبح كفو ووفو ..
[/align]
اخي الكريم الهواوي نحن لا نقول بان الناس سوف يكونون جميعاً عادلين ولكن فيه نسبة سوف يكونون معتدلين وهناك اي في القران الكريم تقول بما معناها ( ولن تعدلوا ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل ) أوكما قال سبحانه ومعا ذلك تجد ناس تتزوج الثانية والثالثه والرابعه وعندك انا مثلا متزوج وسعيد في حياتي ولكن ادور على زوجه ثانية وسوف احاول ان اعدل بكل مااوتيت من قوة ولباقي على الله ولك فائق احترامي وتقديري وااسف على الاطاله ولكن احببت ان اوضح وانتظر قادمي
بسم الله الرحمن الرحيم
((وان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم ذلك ادنى الا تعولوا))
((ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وان تصلحوا وتتقوا فان الله كان غفورا رحيما))
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماهذا التناقض ...؟!!!
سعييد وتريد الزوجة الثانية .... ؟!!!
يبدو أنّ زوجتك المسكينة تعيسة ... لا أعرف لماذا نبني سعادتنا على
تعاسة الآخرين .... ؟؟!!!!
أخي الفاضل ... الشخص الذي يعدد لابدّ أن يكون فيه شروووط حتى يتزوج
الزوجة الثانية .... هذا الكلام ليس من عندي ... بل هذا كلاااام شيوخنا
الأفاضل ...
ثم سؤااال ... هل قرأت سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم .... خصوصـًا مع
زوجاته .... ؟!!!
هناك كتاب اسمه " الرسول العربي المربي " الكتاب راااائع وقمّة ...أتمنى من الجميع قراءته ...
بالمناسبة ... الرسول صلى الله عليه وسلم ... لم يتزوج في حياة السيدة
خديجة رضي الله عنها ....
الله ... الله .... على الاحترام ... والحب ... والوفاء .... حتى بعد وفاتها رضي الله
عنها كان صلى الله عليه وسلم ... يصل صويحباتها ... ويتصدق عليهنّ ....
وحتى حينما تزوج بعد وفاتها رضي الله عنها ...كان لهذا حكمة أراداها
الله سبحانه وتعالى ....
هذا هو قدوتنا في التعامل ... فهلاّ ارتقينا لمَ يريدنا صلى الله عليه وسلّم ... ؟!!
لذا .... فلنضع طاقتنا في شيء آخر .... يفيدنا ... وينفع بنا الأمة ....
أنا اخالف رأي قريناتي لكن بتحفظ
لي عودة لأفصل القول..
تحيتي
فإما سطور تضيء الطريق
وإما رحيـــل يريـــح القلــم
تعدد الزوجات قد يكون حلاً لأزمة تقع في نهاية الزمان
وهي كثرة الرجال وقلة النساء وإلا لما شرعه الله
وهناك حكم كثيرة للتعدد
1- إن نظرة الإسلام عادلة متوازنة في رعاية مصالح جميع النساء
فلا تقتصر على المتزوجات بل حتى العوانس والأرامل والمطلقات
2- كثير من المجتمعات عدد النساء أكثر من عدد الرجال والرجل
فيها يقتصر على زوجة واحدة مما يؤدي بالفتيات إلى الانحراف
(عند غير المسلمين)
3- التعدد يعفي المرأة من مسؤولية الزوج في غير نوبتها مما يعطيها
مزيداً من الوقت للقيام بمسؤولياتها وأعمالها الخاصة وقضاء وقتاً حراً
في ممارسة هواياتها ومذاكرة درسها وغير ذلك
4- حلاً وسطاً للمرأة العقيم فهي تبقى في كنف زوجها وهو يحصل على حقة في الأبناء من زواجه بأخرى
5- حفظاً للزوج من الحرج والعنت والوقوع في الحرام
فقد يكون لديه رغبة قوية ولا تكفيه زوجة واحدة
6- تفاوت القدرة على الإنجاب إذ ينتهي استعداد المرأة للحمل بعد
الخامسة والأربعين والرجل يبقى قادراً على الإخصاب إلى ما بعد الستين
7- سبيل لتكثير أمة الإسلام
وغير ذلك من الحكم
قال "جوستاف لوبون" مسيحي الديانة حيث أن المسيحية تحرم التعدد
[ إن مبدأ تعدد الزوجات الشرقي نظام طيب لرفع المستوى الأخلاقي
في الأمم التي تأخذ به ويزيد الأسرة ارتباطاً ويمنح المرأة احتراماً وسعادة
لا تراها المرأة في أوروبا ، حيث تتزوج زواجاً شرعياً ولا تقع في علاقات
آثمة ولست أدري على أي أساس يبني الأوربيون حكمهم بانحطاط ذلك النظام
بل إنني أرى أن هناك أسباباً تحملني على إيثار نظام التعدد على ما سواه ]
وفي عام 1949م بعد الحرب العالمية الثانية تقدم أهالي "بون"
عاصمة ألمانيا الاتحادية بطلب إلى السلطات المختصة يطالبون
فيه أن ينص الدستور الألماني على إباحة تعدد الزوجات
وتقول الدكتورة "ماريون لانجر" المتخصصة في استشارات الزواج
[ إن لدى المجتمع حلين ممكنين فقط لتغطية النقص المتزايد في الرجال
إما إباحة تعدد الزوجات أو إيجاد طريقة لإطالة عمر الرجل]
فإذا كان الغرب المشرك شهد بمدى عدل هذا النظام الإسلامي
فماذا علينا أن نقول نحن في هذه الحالة؟؟
عني أنا أرى أن التعدد يخدمني كثيراً لأن طموحي عالي وأطمح
إلى أن أكمل دراساتي للوصول إلى الدكتوراه
وهذا لن يتأتى لي مع مسؤوليات زوج يومية فالزواج من رجل معدد
يتيح لي الكثير من الوقت لأقضيه كيفما أريد وأرجو عندما يكون
عند الأخرى أو الأخريات
كما أنه يحقق لي مطلباً نفسياً شخصياً حيث أني أحب الخلوة بنفسي
لأمارس وأتمرن على هوايتي"الكتابة" التي تتطلب الهدوء والخلوة بالنفس غالباً
وزواج هكذا يتيح لي هذا المطلب النفسي
ولكن تحفظي أين يكمن ؟؟
يكمن في مواصفات الرجل فهل هو لا نقول ثري ولاغني ولكن نقول
هل هو مقتدر مادياً ليستطيع الوفاء بمتطلبات أسرتين بالعدل ؟؟
هل هو حليم صبور مرن شديد التحمل رحب الصدر قيادي؟؟
ليستطيع أن يملك زمام الأمور ويتحكم بها ويسيطر عليه متى فلتت؟؟
والأهم هل لديه المقدرة على أن يكون عادلاً
في كل أمر يخص زوجاته خلال سنين عمره كلها
إلا ما استودع الله في قلب الرجل من الحب والميل لأي زوجة دون الأخرى
وأين هو الرجل الذي لن يظلم الأولى ؟؟
وأين هي الزوجة الأولى التي سوف ترضى بما كتب الله لها
ولن توغر قلب أبنائها على ضرتها وأبناء ضرتها؟؟
حتى ولو كانت ضرتها سمحة طيبة القلب ولا تتمنى
لضرتها إلا الخير والعدل والمساواة؟؟
هناك كثير من العقبات التي تعترض هذا الطريق
حتى بالنسبة للتي مقتنعة بالمبدأ..
وأما عن العنوسة
فالعنوسة ليست وصمة عار كما وصفتها فأين العار من العنوسة
وصمة العار لا تكون إلا بتفريط الفتاة في عرضها وشرفها
والعار مرتبط بأخلاق الفتاة ومدى حفاظها على عفتها
والعنوسة ابتلاء يمحص الله به قلوب الطاهرات غالباً
فالعوانس غالباً يكن مهذبات لطيفات يحاولن تعويض ما فتهن
بعقد صداقات طيبة فتجد أكثرهن في حلقات التحفيظ
ولكن نظرة المجتمع لهن ظالمة مجحفة
والعنوسة ليست حكماً بانتهاء الصلاحية بل هي تفتح أبواباً
للفتاة فتبدأ بالتفكير في نفسها وتبدأ باستثمار وقتها في كثير
من الأمور التي تعود عليها بالنفع مادياً واجتماعياً ونفسياً
فلا تعتقد أيها الرجل أنك تمسك الفتاة بيدها التي تؤلمها
عندما تخيرها بين العنوسة وأن تكون زوجة ثانية.
تحيتي.
فإما سطور تضيء الطريق
وإما رحيـــل يريـــح القلــم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)