من المعروف ان في كل عمل يعمله بني آدم لابد أن يكون فيه شيء من النقص أو الاخطاء
ومن يتحمل هذا الخطأ هو المخطأ فقط ولا يتحمله اي طرف آخر
فالخطأ التحكيمي الذي حدث في مبارة الاتحاد والشباب يجير إلى التحكيم الاسيوي
ولايجير هذا الخطأ إلى عدم أحقية نادي الاتحاد بالفوز
وكما قال المثل (( مصائب قمٍ عند قمٍ فوائد ))
فرأي ان التحاد مستحق لهذا الانتصار
وأرى ان نبتعد عن أي انتقاد لنادي الاتحاد في هذه الفترة حتى ينتهي من مهمته الرسمية التي يمثل الوطن قبل أن يمثل نادي الاتحاد فيها
فتى حزنة
تقبلوا مروري
مواقع النشر (المفضلة)