لا حول ولا قوة الا بالله
هذه هي نتيجة السرعة الزائدة التي لا داعي ولكن الشباب هداهم الله ينسوا انفسهم بمجرد ركوبهم للسيارة لا هم لهم الا السرعة التي ليس لها هدف.
ولكن كما يقال من امن العقوبة أساء الادب.
فهنا يجب على المرور التحرك وبسرعة في مراقبة الطرق والتشديد عليه ونريد من نظام ساهر ان يبدأ وبسرعة
كما يقال لا يفل الحديد الا الحديد.
فهؤلاء لا تفيد معهم الا القوة.
أصبحت طرقنا مخيفة من هؤلاء المتهوريين وخصوصا هؤلاء الذين يتركون المسار الصيح وعلى أكتاف الخطوط لدرجة ايها الاخوة الطريق 120 كم ف س وهم 160 الى 180 كم ف.س. وهذا يحصل داخل المدن.
كمانا الله شر هؤلاء الذين يخالفون التعليمات ولا يأبهون بها.
شكرا لك على طرحك للموضوع
مواقع النشر (المفضلة)