بالخُلفِ قامَ عمودُ الدّين، طائفةٌ تبني الصّرُوح، وأخرى تحفرُ القُلُبا
(أ)
|
- الإهدائات >> |
بالخُلفِ قامَ عمودُ الدّين، طائفةٌ تبني الصّرُوح، وأخرى تحفرُ القُلُبا
(أ)
أتطربُ حين لاحَ بكَ المشيب------وذَلكَ إنْ عَجبتَ هوى ً عَجيبُ
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول........متيم إثرها لم يفد مكبول
(ل)
لوْ أنَّ دهراً ردَّ رجعَ جوابِ ------ أوْ كفَّ منْ شأويهِ طولُ عتابِ
بمحمدٍ صارَ الزمانُ محمداً ........عِنْدي وأَعتَبَ بَعْدَ سَوءِ فِعَالِهِ
(هـ)
هَتَك الظَلامَ أبو الوليدِ بغُرَّة ٍ------فتحتْ لنا بابَ الرجاء المقفلِ
((ل))
لكل شيء إذا ماتم نقصان.........فلا بغر بطيب العيش إنسان
(ن)
نأَتْ بهِ الدَّارُعَنْ أَقارِبهِ ------ فَأُلْقِيَ الحَبْلُ فَوْقَ غارِبِهِ
هل العلم في الاسلام إلا فريضة.......وهل أمة سادة بغير التعلم
(م)
منْ كلِّ فرْجٍ للعدوِّ كأنَّهُ ------ فرْجٌ حمى ً إلاَّ من الأكفاءِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)