اشكر حسادك
النقد الموجه إليك يساوي قيمتك تماما وإذا أصبحت لا تنقد ولا تحسد فأحسن الله عزاءك في حياتك ، لأنك مت من زمن وأنت لا تدري ، وإذا أصبحت يوما ما ووجدت رسائل شتم وقصائد هجاء وخطابات قدح فاحمد الله فقد أصبحت شيئا مذكورا وصرت رقماً مهماً ينبغي التعامل معه .
وإذا أراد الله نشر فضيلة...طويت أتاح لها لسان حسود
نقله الاستاذ/ على بن محمد عطية الحزنوي
وليعذرني الاستاذ على بن محمد عطية الحزنوي على سوء الفهم اللى جرى بيننا وقد اوضح لي الاستاذ الفاضل توضيح بهذا الخصوص
بارك الله فيه وفي منقوله
مواقع النشر (المفضلة)