وقع الجوال اتفاقيات جديدة مع مشغلين جدد لعدد من الخدمات في بلدان عدة من ضمنها شركة (يو أر إس) في أكورانيا والتي تم الاتفاق معها لتشغيل التجوال الدولي على متن السفن.
وجاءت هذه الاتفاقية لتشكل إضافة نوعية لاتفاقات سابقة كان الجوال قد أبرمها مع العديد من الشركات الأجنبية الكبرى التي تغطي معظم بحار ومحيطات العالم، إلى جانب أن تغطية "الجوال" تشمل منطقة البحر الأحمر، والبحر الأبيض المتوسط، وبحر الشمال، والمحيط الهادي، وبحر البلطيق.
هذا وكان الجوال قد حقق سبقا فريدا خلال العام 2007 م با طلاقه خدمة التجوال البحري والتي مكنت عملاء "الجوال" من إرسال المكالمات والبيانات عن طريق أبراج صغيرة - موجودة على السفن- إلى الأقمار الصناعية ومنها إلى محطات أرضية متصلة بالبلد المراد الاتصال به.
يذكر أن “الجوال" يعد أول شركة في المنطقة تقدم خدمة التجوال البحري وتبرم عشرات العقود بشأنها. كما أنه قد صرح في بداية العام الماضي أن عملائه يستطيعون التمتع بالتجوال على متن الطائرات مع 100 شركة طيران في العالم تمثل مجموع الشركات التي تم التوقيع لتشغيل خدمة التجوال الجوي على متن طائراتها من خلال اتفاقية مبرمة مع شركة "وارينس اند تيلينور"، ليحوز بذلك "الجوال" السبق كأول وأكبر وأفضل مشغل تجوال جوي في المنطقة.
مواقع النشر (المفضلة)