خص الله اليهود بتحريف كلامه في مواضع كثيرة, وها هم اليوم يجددون هذا المسلك بما أعلنت عنه وزارة خارجية إسرائيل من إطلاق مشروع عالمي لتفسير القرآن بعنوان "قرآنت" ليكون -بزعمها- وسيلة تربويه. فعلى المسلمين أن يحذروا من الوقوع في هذا الفخ ويتأملوا قوله (أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون)
كتابة الآيات بالطريقه الإملائيه. وليس الرسم العثماني
مواقع النشر (المفضلة)