نعم، يبقى الزواج حلما مؤجلا ليس أكثر، هذا القليل من الكثير الذي يدلي به الشباب في الوقت الحاضر بسبب غلاء مهور الزواج وارتفاعها، التي تثقل الكاهل وتجبر معظم الشباب على الانتظار، وتأجيل الدخول الى القفص الذهبي مما يتسبب في الجانب الآخر بتزايد ظاهرة عنوسة البنات، اللاتي، معظمهن إن لم يكن كلهن قد عانين الأمرين من تلك العادة التي يرفضها الشباب والشابات جملة وتفصيلا.
لقد تأجل الحلم، ثم ارتحل، لماذا؟ وهل من عودة أخرى؟ إنها مشكلة اجتماعية معقدة وتمس شريحة كبيرة من مجتمعنا. مما يؤثر سلبا في تركيبة المجتمع مستقبلا.
الموضوع مطروح للنقاش
ارجو تثبيت الموضوع او احيائه من قبل الاعضاء لانه هام جدا بالذات في وقتنا هذا
اخوكم
@ الصياد @
مواقع النشر (المفضلة)