- الإهدائات >> emad fayed الي المنتدي : برنامج لإدارة الجمعيات الخيرية ( أبواب الخير الإصدار الأول ) محمد 1981 الي للاحبةفي الله : السلام عليكم ارجو ان يكون جميع اعضاء منتدى حزنة الاسلامي بخير الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : أقوى أمطار وسيول مرت على بلجرشي في القسم العام ..مشاهدة ممتعة اتمناها لكم .. الامير الي الى الجميع : فترات التسجيل عبر نظام نور فى (( المنتدى التعليمي )) فتى الدار الي الأهالي : فديو لسيل الجلة في قسم الاهالي وصور للمطر يوم الاثنين 17/5 نحمد الله ونشكره على هذه النعمة الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : حصرياً على منتديات حزنة نت صور لإنآرة جبل حزنة المرحلة الثآنية للمشآهدة >> في القسم العآم .. مشآهــــدة ممتعة الزعـــــ20ـــــيم الي :: الجميــــــــــــع :: : تم تنزيل صور مميزة في موضوع حزنة اليومـ >> في القسم العآمـ .. مشآهدة ممتعة .. الشاطئ الي لاعا دة حلقة حزنة : لاعا دة حلقة حزنة الكتا بة على شات قنا ة السيوف على الرقم835222 او الفا كس رقم026984414 خالد الحزنوي الي الاهالي : حلقة خاصة عن قرية حزنة عبر برنامج ربوع الجنوب على قناة السيوف بعد مغرب اليوم السبت الشاطئ الي دعوة اها لي حزنة : شا هدوا حزنة على قنا ة السيوف بعد مغرب اليوم السبت ونا مل الدخول بالشا ت على رقم 835222

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

  1. #1
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    جدة
    المشاركات
    258

    معرض الاوسمة

    افتراضي هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    (( قصة حقيقية ))
    منقوووووووووووووووول
    في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح
    تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:
    فضيلة الشيخ: هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان .. أثابك الله ؟؟
    كانت صيغة السؤال غير واضحة، والخط غير جيد...
    سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال؟
    وضعتها جانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ...
    ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
    أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
    توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين
    طريقة تغسيلوتكفين الميت عملياً .....
    وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ....
    وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ
    ومنحته تلك الورقة التي قررت أناستبعدها
    ظننت أن المحاضرة قد انتهت ....
    وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....
    عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ....
    ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ..
    هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ....
    قلت: لن يجيب فالسؤال غير واضح ....
    لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:
    جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين
    ومع الشابمجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،
    شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه
    أمادموعه فكانت تجري بلا انقطاع .....
    وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
    ولسانه لا يتوقف عن قول: إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ...
    هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ....
    بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ..
    إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر
    التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
    ألجمتني المفاجأة، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
    نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي ...
    سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ..
    إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
    المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
    كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
    نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ....
    التحقنا بعمل واحد ...
    تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ..
    رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
    عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا
    وتنتهيالأحزان عندما نلتقي ...
    اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
    نذهب سوياً ونعود سوياً ...
    واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
    يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ .....
    خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا . لا يوجد مثلكما ...
    أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
    انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ....
    لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء
    حتى ظننت أنهسيهلك في تلك اللحظة ...
    راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
    أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
    وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
    أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
    فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...
    وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ..
    سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
    انصرف الجميع ..
    عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله
    وتقف عندهالكلمات عاجزة عن التعبير ...
    وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،
    الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
    نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
    تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ..
    يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ....
    يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،
    بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ....
    انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ..
    رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟
    عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام
    وعندصلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته
    وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر علىخديه
    رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،
    وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،
    اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،
    يوم أن ينادي الجبار عز وجل:
    أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ...
    قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
    توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
    لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ..
    قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...
    أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد،
    يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً
    وجمعتالقبور بينهما أمواتاً ...
    خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما:
    اللهم اغفر لهما وأرحمهما
    اللهمواجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين
    في مقعد صدق عند مليكمقتدر
    ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ..
    انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول
    وتملكتنيالدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله
    وحمدت الله أن الورقة وصلتللشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة
    والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ..
    وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة
    قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
    *************
    من يقول في نفسه أن الصديق لا يؤثر في صديقه فهو يكذب على نفسه و يضيعها .
    فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين
    فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التيتخرب صندوقا كاملا من التفاح الطازج بينها ؟؟
    فانظر لنفسك وانتقِ أصدقاءك
    وكن صديقا صدوقا وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق،
    فربّ أخ لم تلده لك أمك
    فالصديق الصدوق هو من يدوم، لا صديق المصلحة فقط،
    وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل وخاصة عند الشدائد لا من صدّقك وأومأ برأسه
    بأنه يصدق كل ما تقول وربما هو الظاهر فقط
    فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا
    = - = - = - = - = - = -=
    ولنضرب أروع الأمثلة في الأخوة والتعاون على الطاعة
    ::
    ^_^
    إلهي لا تعذبني فإني
    مقر بالذي قد كآن مني
    يظن النآس بي خيراًوإني..
    لشر .النآس ان لم تعف عني


    (( قصة حقيقية ))
    منقوووووووووووووووول
    في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح
    تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:
    فضيلة الشيخ: هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان .. أثابك الله ؟؟
    كانت صيغة السؤال غير واضحة، والخط غير جيد...
    سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال؟
    وضعتها جانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ...
    ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
    أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
    توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين
    طريقة تغسيلوتكفين الميت عملياً .....
    وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ....
    وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ
    ومنحته تلك الورقة التي قررت أناستبعدها
    ظننت أن المحاضرة قد انتهت ....
    وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....
    عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ....
    ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ..
    هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ....
    قلت: لن يجيب فالسؤال غير واضح ....
    لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:
    جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين
    ومع الشابمجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،
    شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه
    أمادموعه فكانت تجري بلا انقطاع .....
    وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
    ولسانه لا يتوقف عن قول: إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ...
    هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ....
    بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ..
    إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر
    التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
    ألجمتني المفاجأة، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
    نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي ...
    سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ..
    إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
    المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
    كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
    نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ....
    التحقنا بعمل واحد ...
    تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ..
    رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
    عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا
    وتنتهيالأحزان عندما نلتقي ...
    اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
    نذهب سوياً ونعود سوياً ...
    واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
    يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ .....
    خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا . لا يوجد مثلكما ...
    أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
    انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ....
    لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء
    حتى ظننت أنهسيهلك في تلك اللحظة ...
    راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
    أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
    وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
    أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
    فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...
    وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ..
    سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
    انصرف الجميع ..
    عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله
    وتقف عندهالكلمات عاجزة عن التعبير ...
    وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،
    الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
    نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
    تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ..
    يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ....
    يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،
    بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ....
    انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ..
    رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟
    عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام
    وعندصلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته
    وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر علىخديه
    رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،
    وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،
    اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،
    يوم أن ينادي الجبار عز وجل:
    أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ...
    قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
    توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
    لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ..
    قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...
    أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد،
    يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً
    وجمعتالقبور بينهما أمواتاً ...
    خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما:
    اللهم اغفر لهما وأرحمهما
    اللهمواجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين
    في مقعد صدق عند مليكمقتدر
    ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ..
    انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول
    وتملكتنيالدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله
    وحمدت الله أن الورقة وصلتللشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة
    والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ..
    وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة
    قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
    *************
    من يقول في نفسه أن الصديق لا يؤثر في صديقه فهو يكذب على نفسه و يضيعها .
    فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين
    فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التيتخرب صندوقا كاملا من التفاح الطازج بينها ؟؟
    فانظر لنفسك وانتقِ أصدقاءك
    وكن صديقا صدوقا وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق،
    فربّ أخ لم تلده لك أمك
    فالصديق الصدوق هو من يدوم، لا صديق المصلحة فقط،
    وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل وخاصة عند الشدائد لا من صدّقك وأومأ برأسه
    بأنه يصدق كل ما تقول وربما هو الظاهر فقط
    فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا
    = - = - = - = - = - = -=
    ولنضرب أروع الأمثلة في الأخوة والتعاون على الطاعة
    ::
    ^_^
    إلهي لا تعذبني فإني
    مقر بالذي قد كآن مني
    يظن النآس بي خيراًوإني..
    لشر .النآس ان لم تعف عني

  2. #2
    عضو فعال الصورة الرمزية الواثق2008
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,409

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    اخي العزيزالجنوبي2008 موضوع رائع وفعلا وين تلقى مثل هذا الصديق وتقبل مروري

  3. #3
    مشرف الصورة الرمزية احساس غريب
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    3,304

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    سبحان الله ما اجمل الصداقه عندما تكون لوجه الله وتكون صداقه صادق
    سلام على الدنيا اذا لم يكن بها
    صديق صدوق صادق الوعد منصفا
    بارك الله فيك موضوع رائع



  4. #4
    عضو ذهبي الصورة الرمزية شذى الإيمان
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    4,059

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    [align=center]
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك موضوع راااااااااائع جداااااااً ... لك مني أجمل تحية .
    [/align]

  5. #5
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    جدة
    المشاركات
    258

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    اقضل الصداقة ان تكون صداقة محبة في الله

  6. #6
    إداري الصورة الرمزية فتى الدار
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,985

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    يعطيك العاااااااااااااافية اخوي فعلاًقصة مؤثرة

  7. #7
    مشرف منتدى السيارات ومنتدى استراحة الأعضاء الصورة الرمزية @ الصياد @
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,560

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    يعطيك العافيه موضوع رائع

    لاتحرمنا من جديدك فنحن بانتظاره

    تقبل مروري

  8. #8
    إداري
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,008

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    [overline]قصة رائعة فيها من العبر والمواعظ الكثير جزاك الله خيراً على هذا النقل المبارك [/overline]

  9. #9
    عضو فعال الصورة الرمزية الامــ دانة ــارات
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    الامارا:]
    المشاركات
    1,176

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟

    يعطيك العافية على القصة الرائعة

    دمت بوـوـود

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
 

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94