<SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 14pt; COLOR: black; LINE-HEIGHT: 150%; FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'">هل كان الصحافي العراقي منتظر الزبيدي ينتظر أن يصبح شخصية عالمية لولا حذاؤه الذي سدده نحو الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن،الذي جاء إلى العراق المحتل لكي يزعم أن جريمته التاريخية انتصار باهر،فيغادر البيت الأبيض بعد أسابيع متباهياً مع حفنة من بقايا المحافظين الجدد،بأن هزيمته النكراء في بلاد الرافدين تعد فتح الفتوح.
مواقع النشر (المفضلة)