أطفال غزة.. بأي ذنب قتلوا؟
هذا الطفل فقد أسرته في عدوان الاحتلال الإسرائيلي الذي لم يتحرك العالم لوقفه (الجزيرة)
وهذه الطفلة الفلسطينية في مخيم عين الحلوة تتعاطف بطريقتها مع أشقائها الذين استشهدوا أو فقدوا عائلاتهم في العدوان (الفرنسية)
أما الطفل محمد سموني فوالده يستعد لمواراته الثرى بعد أن انضم لقائمة طويلة من الأطفال الأبرياء الذين قتلوا دون ذنب جنوه (الأوروبية)
أحد الضحايا الأطفال الذين استشهدوا في القصف الإسرائيلي على منزل القيادي في حماس نزار ريان (الجزيرة)
حتى أطفال غزة مستهدفين من آلة الحرب الإسرائيلية (الأوروبية)
ثلاثة من أطفال نزار ريان الذين أزهقت الصواريخ الإسرائيلية أرواحهم وهم في منزلهم (الفرنسية)
آلة الحرب الإسرائيلية صبت الحقد الإسرائيلي على نزار ريان قتلا وتشويها لأطفاله (الفرنسية)
ابنة القيادي في حماس نزار ريان قتلتها الطائرات الإسرائيلية لأنها اعتبرتها خطرا على أمن إسرائبل (الفرنسية)
الطفلة هيا حمدان (4 سنوات) توارى الثرى بعد قصف إسرائيلي للعربة التي كانت تستقلها مع شقيقتها لما ذات التسعة أعوام (الفرنسية)
لما حمدان (9 سنوات) لم تكن تحمل بندقية أو حجرا عندما قتلها صاروخ إسرائيلي في بيت حانون (الفرنسية)
شقيقتا هيا ولما ودعاتهما بالدموع والحيرة بأي ذنب قتلت شقيقتاهما (الأوروبية)
الطفلتان لما وهيا حمدان هل حملتا السلاح أثناء ركوبهما عربة حمار لكي تستهدفهما صواريخ الاحتلال؟ (الفرنسية)
هناك أطفال لم يموتوا ولكنهم يقاسون مبكرا آلاما لا علاقة لها بالطفولة والبراءة (الفرنسية)
الطفلة دينا بعلوشة قتلت مع أخواتها الأربع في قصف استهدف منزل ذويها في بيت لاهيا شمال غزة (رويترز)
حتى الأطفال في الضفة الغربية الذين عبروا عن غضبهم الطفولي عاجلتهم آلة الاحتلال بالقتل (الفرنسية)
هذا الرجل الذي فقد بناته الخمس لم يقاتل إسرائيل كي يتعرض منزله للقصف (رويترز)
أقارب طفلة فلسطينية يستعدون لدفنها بعد انتشالها من أنقاض بيتها المدمر (رويترز)
قريب الطفلة دينا بعلوشة يشهد العالم على فظاعة جريمة قتل الأطفال (رويترز)
جدة الطفل يحيى الحايك تتعرف عليه بعد انتشاله من تحت الركام (الجزيرة نت)
شاب فلسطيني يحمل طفلا لفظ أنفاسه قبل أن يصل ألى المسشفى (الجزيرة نت)
المصدر / الجزيرة +وكالات
مواقع النشر (المفضلة)