السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم اخواني الكرام
مرت اكثر من ستين سنة والشعب الفلسطيني
كما تعلمون عايش تحت الحصار والظلم والجوع ومنع من كل شيء من الحركة والاكل والشرب والكهرباء والعيش فما سمعت ان شعبا على هذه الارض عذب كما عذب الفلسطينيون على مرئى ومسمع كل العالم وكأن شيء لم يحصل
انا لله وانا اليه راجعون
ومرت الحرب الاخيرة ولم اقدم اي بطاقة تظامنية معهم وهو اقل ما يجب ان نقوم به
ففكرت اليوم ان اقوم بعمل غريب وذو معنى عظيم
كما تشاهد في الاسفل مشغل الفيديو والاصوات وفيه رمز الى الحياة
زر التشغيل لا يعمل منتظر رجل يقوم بالضغط عليه وهو كناية عن التحرير
ومدة الفيلم ستين كناية عن سنين الاحتلال
اللهم انصرهم نصرا قريبا
نتركم مع العمل
العمل تم بالفوتوشوب cs3
تقبلو تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)