هل هي: 1- هل تريد أن تزيد عدد مشاركاتك طمعاً في أن تصل الي مرتبة معينة ؟
او
2- أن كاتب الموضوع قريب لك أو يكون صديق ؟
أو
3-العنوان شدك ؟
أو
4-هل لان صاحب الموضوع يشارك في مواضيعك ؟
أو
5- أو أنه الموضوع ما رد عليه حد .. وتريد تحرك موضوعه بردك ؟
أو
6- لانك تريد أن تجذب اعضاء المنتدى اليك بكونك موجود ؟
أو
7- أو هي أصبحت عادة لدى البعض صار همه الوحيد الرد ولو حتى بكلمة شكرا ؟
أو
8- هي لكي نتناقش مسأله او موضوع مهم انطرح وترى الاراء لكي يستفيد الجميع ؟
أو .....الخ
أو ان لديك أسباب أخرى ..ارجو أن تذكرها بكل صراحه
وثانيا
فن المعاتبه أيها الإخوة الكرام ،
أود أن أعيد على أسماعكم عناوين هذه القواعد ، فلعل الله عز وجل ينفعنا بها جميعاً .
القاعدة الأولى :
كثرة اللوم في الغالب لا تأتي بخير .
القاعدة الثانية :
لا تطلب من الآخرين ألا يخطئوا .
القاعدة الثالثة :
أزل الغشاوة عن عيني المخطئ .
القاعدة الرابعة :
اختر الكلمات اللطيفة في العتاب والمعاتبة .
القاعدة الخامسة :
ابتعد عن الجدال .
القاعدة السادسة :
ضع نفسك موضع المخطئ ، ثم فكر في الحل .
القاعدة السابعة :
ما كان الرفق في شيء إلا زانه .
القاعدة الثامنة :
دع الآخرين يتوصلون بأنفسهم إلى الصواب .
القاعدة التاسعة :
عندما تعاتب اذكر الجوانب الإيجابية .
القاعدة العاشرة :
لا تفتش عن الأخطاء الخفية .
القاعدة الحادية عشرة :
استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن وإرادة التثبت .
القاعدة الثانية عشرة :
امدح على القليل يكثر الصواب الكثير .
القاعدة الثالثة عشرة :
تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب تقابلها كلمة طيبة تؤثر أكثر .
القاعدة الرابعة عشرة :
تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر مما يتعاملون بعقولهم فخاطب عواطفهم .
القاعدة الخامسة عشرة :
أعط الخطأ حجمه الحقيقي دون مبالغة أو تقليل .
القاعدة السادسة عشرة :
ابن الثقة في نفس المخطئ .
القاعدة السابعة عشرة :
لا تعير أحداً بذنب فربما عافاه الله وابتلاك .
أيها الإخوة الكرام :
هذه بعض القواعد في التعامل مع الآخرين ، فإذا طبقت تماسك المجتمع ، وأصبح قوة منيعة يصعب خرقها ، ولكن الحقد والتقاطع والغيبة والنميمة تفتت المجتمع ، وتخلخل بنيانه ، وتجعله هدفاً واضحاً لأعدائه .
أيها الإخوة الكرام ،
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، و زنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم ، و اعلموا أن ملك الموت قد تخطانا إلى غيرنا ، و سيتخطى غيرنا إلينا ، فلنتخذ حذرنا ، الكيس من دان نفسه ، و عمل لما بعد الموت ، و العاجز من أتبع نفسه هواها ، و تمنى على الله الأماني .
مواقع النشر (المفضلة)