عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ..... وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ
|
- الإهدائات >> |
عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ..... وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته..... والخليل والليل والبيداء تعرفه
(ه)ـ
هَجرتك فامضي حيثُ شئتِ وجرِّبي..... من الناس غيري فاللبيب يجرِّبُ
بلينا وماتبلى النجوم الطوالع.......وتبقى الديار بعدنا والمصانع
(ع)
عَبَرَاتٌ مِلْءُ الجُفُونِ، مَرَتها.....حُرَقٌ في الفُؤادِِ مِلْءُ الضّلُوعِ
عدمنا خيلنا إن لم تروها....تثير النقع موعدها كداء
(أ)
أنا الموتُ الذي آتى عليكم..........فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ
ألا أيها الليل الطويل ألانجل.......بصبح وما الاصباح منك بأمثل
(ل)
لَوْ أعْلَمُ الأيّامَ رَاجِعَةً لَنَا،.....بكَيتُ على أهْلِ القِرَى من مُجاشِعِ
((عِ))
على قدر أهل العزم تأتب العزائم.......وتأتي على قدر الكرام المكارم
(م)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)