أذا كان الصديق فاسدآ شريرآ يهوى المفاسد ويألف ارتياد أمكنة اللهو فاءنه سيقود صديقه الى المفاسد من حيث لا يدري ...
لنحسن اختيار أصدقائنا , ولنتحكم في عواطفنا فلا نجالس فاسدآ قريبآ كان أم بعيدآ ,
ولنتخذا من أصدقاء الصلاح والتقى سوارآ نحيط به أنفسنا , فنضمن بذلك العاقبة السليمة ,لأن عدوى السيئات أشد سريانآ من عدوى الحسنات وأقوى فتكآ , ففي أحيان كثيرة تنقل عدوى التدخين من المصاب بها الى البريء منها , ويندر أن يقع العكس ...
لما غفوت ولم أحقد على أحد أرحت نفسي من هم العداوات
أني أحيي عدوي عند رؤيته لأدفع الشر عني بالتحيات
وأحسن البشر للاءنسان أبغضه كأنه قد ملا قلبي محبات
ولست أسلم ممن لست أعرفه فكيف أسلم من أهل المودات
مواقع النشر (المفضلة)