والله إنها أكبر مصيبة أن ترى من أبناء جلدتنا من يعادي ديننا ويحارب نبينا فكيف بنا أن نغضب على أمثال من يسب ديننا وينتقص من قدر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من رسم كاركاتوري ونحوه وهم في أقاصي الأرض ونقيم الدنيا ونقعدها وهؤلاء بين ظهرانينا يتشدقون بما هو أبشع من ذلك الا لعنة الله على القوم الظالمين....ولكن مما يؤسف له أن كل من أراد الشهرة والبروز والتألق قام بالتطاول على الدين ظنا منه (الجاهل) شطارة أو نحوها وما علم أنها خسارة أيما خسارة نسأل الله العفو والعافية والثبات في الدارين إن شاء الله
مواقع النشر (المفضلة)