|
- الإهدائات >> |
شوف ياتجيب كامير من كانون والا بكيفك ما راح أسامح وراح أسير دب من جد
الله يوفقك ويستر عليك لك تحياتي وأشواقي يالغالي
ساعدو العزاب اول واعطوهم 10 الاف بس وما راح يبقى ولا عانس
ترا العزاب صارو اكثر من العوانس
فأذا تنازل الاباء عن بعض المهور الخياليه والبنات عن بعض الشروط السنمائيه راح تنحل المشكله من غير تدخل المتأهلين
بعدين انت يالمتأهل شايف نفسك ملاك ولا ايه
إذا كنت مفكر تتزوج لوجود بعض النقص في زوجتك هذا ان وجد فخذها مني نصيحه عدل في نفسك اول وفي
اسلوبك وكلامك وملابسك وحركاتك وسكناتك وراح تشوف ما يسرك وقد تلغي فكرة الزواج بالثانيه تماما
واذا عاد عزمت خير الضعيفه الاولى اذا تبي تقعد معك ولا سرحها لا تتزوج بالسكته يمكن هي كانت صابره
على غثاك عشان الاولاد فقد يرزقها الله بأفضل منك وان كانت الثانيه!!
[align=center]
كي لا يزعل علي اخي وعزيزي أسد حزنة الغالي...
أبدا بشكره أولاً على هذا الطرح وتناول الموضوع بطريقه جعلت الأعضاء "يتجاذبون أطراف الحديث" بعبارات أشبه بالحادة ... محاولاً كل طرف إقناع الآخر بصحة كلامه, ولو على حساب قوة ادلة الطرف الآخر...
وعلى كل حال من جعل الواقع حجة له يرد به الأدلة والشواهد الواردة في شأن التعدد فهذا كلامه أوهى من ان يرد عليه... فمهما كان الواقع وما يحيط بالإنسان من أفكار وقيم وطبائع تصادم الحقائق الشرعية فلا يعني هذا رد هذه الحقائق بحجة عدم التطبيق السليم لها...فالواقع متغير ويصعب الإحتجاج به . وسبيل الهداية إلى الحكم الصحيح على أي من الأمور لا يتأتى إلا من خلال النصوص الشرعية ومقتضيات ماتدل عليه هذه النصوص من أحكام ...
إلا أن من قامت عليه الحجة واتضحت له الحقيقة الشرعية بشأن اي أمر من أمور الدين ومن ذلك (( التعدد )) كان لزاماً عليه العمل بموجب هذه الحجة,, وإن قصر في التطبيق فهو المحاسب على ذلك من رب العباد...
محبكم ...
قسورة السراتي...[/align]
[align=center]يارجالٍ قـد تعلـى مجدهـم فـوق السحابـه
سطّر التاريخ عن (غامـد) وفرسـان المطيـه
أعتلى بارود (غامد) وأنحجـب نـور الظهيـره
بين ركض العاديـات وبيـن سخـب البندقيـه
(غامد) الفرسان أبادوا الترك عن بكـرة أبيهـم
تشهدالباحـه علـى فعـل الجيـوش الغامديـه[/align]
حياك الله اخي دهن العود
كأنني برائحتك قد فاحت في المكان بعبقها الزكي
أخي ..
جميل أن يسعى الآباء لتزويج ابنائم العزاب .. ولكن هل كل عزوبي مؤهل للزواج ؟؟
ثم لو قلنا اننا لو زوجنا العزوبيه لما بقي أي عانس ..
العوانس يارفيقي أغلبهن طافهن سن الزواج .. فهل سيرضى العزوبي أن يتزوج بكبيرةٍ في السن ؟
واما عن قولك ياعزيزي خيّر الضعيفه .. فلماذا تجبر المتزوج بالثانيه ان يخير زوجته وهو لم يتزوج ليطلقها ..؟!
كانك تقول انها يستحيل أن يجتمع لرجل أمرأتين ..!!
وبعض الكلام بناء .. وبعض الكلام هدام ..
واختيار الكلمات المناسبه أمر جميل ..
ونصيحتك بحق الرجل جميله .. لكن ليتك وجهتا للمرأه في نفس الوقت .. وهي الأولى بحفظ زوجها والتزين له لكي لايفكر ان يتزوج عليها .............. أليس كذلك ؟؟!
تحيتي إليك
أهلاً بأخي الحبيب الأسد قسورهـ ..
-طبعاً احنا من نفس الفصيله بس هو من فخذ ثاني - !!!
كلامك هنا يكتب بماء الذهب ..
فلله درك
أشكرلك إطلالتك البهيه
ولو كان الأمر بيدي لحذفت كلماتي الأصليه في هذا الموضوع ..
ووضعت بدلاً عنها كلماتك الذهبيه
تحيتي إليك
ولاتحرمني تواصلك
[frame="3 80"]الحمد لله
لم يشرع الإسلام ما فيه ضرر على الفرد والمجتمع ، بل كل تشريعات الإسلام فيها الحياة والبناء والاجتماع والطهارة والعفاف وكل المعاني السامية العالية ، وإنما يحدث الخلل من المسلمين الذين لا يُحسنون فهم شرع الله تعالى ، أو يفهمون ولا يستجيبون ، وغالباً ما يكون عدم الاستجابة من جراء أهواء نفوسهم .
ولنأخذ مثالاً لما تقدم ، وهو " تعدد الزوجات " ، فقد يكون الزوج هو السبب في تدمير أسرته الأولى ؛ وذلك بسبب ظلمه لها ، واتباعه لهواه ، وعدم إعطاء الزوجة الأولى حقها ، أو بسبب أنه لم يحسن التصرف في إخبارها بأمر زواجه من أخرى ، أو أنه لم يحسن التصرف بعد أن علمت ، وذلك بتخفيف آلامها ، بحسن العشرة ، والهدية ، وما شابه ذلك .
وقد تكون الزوجة الأولى هي السبب في تدمير أسرتها ؛ وذلك بسبب عدم تقبلها لزواج زوجها ، وإحداث النكد في حياته معها ، وعدم إحسان التصرف حيال هذا الأمر ، والعجب من النساء اللاتي ترضى إحداهن أن تدمِّر بيتاً بنته بعرق جبينها ، وجهدها طوال سنوات ، وترى دمار أولادها أمامها ، وترضى أن تكون ذليلة في بيت أهلها ، وترضى أن تكون خادمة عند زوجات أشقائها ، بعد أن كانت ملكة في بيتها ، وكل ذلك بسبب أن زوجها تزوج عليها !
والعجيب أيضاً من أولئك الزوجات أنها لا تتأثر بترك زوجها لواجب شرعي ، أو فعله لأمر محرَّم ، بل هي إما أن تعينه على ذلك ، أو على الأقل تسكت ، ولا تحرك ساكناً ، وفي أحسن الأحوال يكون منها إنكار باللسان ، فإذا قام بفعل " مباح " وهو الزواج من أخرى قامت قيامتها ، ورضيت بتدمير بيتها وأسرتها ، وهي التي سكتت لما فعل زوجها " محرَّما " عن عمدٍ ولم تفعل ما فعلته لما فعل ذلك " المباح " ، بل إن كثيرات لما كنَّ يسألن عن حكم فعل أزواجهن لبعض المحرمات ، كشرب الخمر ، وترك الصلاة ، وغير ذلك : كنَّا نقول لأولئك الزوجات بتحريم بقائكن مع أزواجكم ، إما بسبب الضرر الذي يمكن أن يقع عليكن أو على أولادكم نتيجة شربه للخمر ، وتناوله للمخدرات ، أو بسبب فسخ العقد نتيجة لتركه للصلاة ، أو سبه للدين : لما كنِّا نقول ذلك لتلك الزوجات كانت تقول كثيرات منهن : وبيتي ؟ وأولادي ؟ أين أذهب ؟ ومن سينفق عليهم ؟ وهكذا ترضى لنفسها بالحرام بحجة بيتها وأولادها ، فإذا قام زوجها بالتزوج عليها وجدت مئات الأماكن لتذهب إليها ، ووجدت طرقاً كثيرة للإنفاق على نفسها وأولادها .
هذه حقائق لا ينبغي إغفالها ، ، ولو أن كل واحدٍ من الزوجين عقل ما أمره الله به ، واستجاب لتلك الأوامر ، وأحسن التصرف في حياته الزوجية : لما رأيت الحاجة قائمة أصلا لمثل هذا .
لا يمكن لامرأة عاقلة أن تفعل ما ينافي العقل بعد أن تعلم بنية زوجها الزواج عليها ، أو عندما يقوم بذلك الفعل ، بل عليها أن تصبر وتحتسب أجر صبرها عند ربها ، وأن تحسن عشرة زوجها ، وتؤدي له حقوقه كاملة ، ولا ترضى بتدمير بيتها ، وأسرتها بسبب زواج زوجها لزوجة أخرى ، وهو شيء أباحه له ربه تعالى ، وله حكَم جليلة .
كما لا يمكن لزوج عاقل أن يرضى أن يكون بناء بيته الثاني على أنقاض بيته الأول ! ولا يرضى أن يضيع جهوداً بذلها ، وأموالاً أنفقها ، وأوقاتاً صرفها في بناء ذلك البيت من أجل زواج آخر لا يحتاجه حاجة ماسَّة ، وعليه أن يحسن التخطيط لهذا الأمر إن كان يعلم من حال زوجته الأولى أنها ستسيء التصرف ، وتدمِّر عليه حياته معها ، وليكن حكيماً في تصرفاته ، عاقلاً في أفعاله ، وإن لم يكن بحاجة ماسَّة للزواج الثاني وكان يعلم من حال زوجته الأولى أنها ستدمر بيته الأول : فلا نرى أن يتزوج عليها .
وإن كان يعلم من حالها أن أفعال مؤقتة ، وأنها ستبقى له زوجة تؤدي رسالتها : فليتزوج ، وليحسن إليها ، وليعط كل ذي حقٍّ حقه ، لكن نعود لنؤكد على الحكمة والأناة في مثل ذلك ، وألا يخاطر ببيته الأولى ، كمن يهدم مصرا ، ليبني قصرا .
فالأمر يعود إليه ، وهو الذي يقرر ما يصلح له في حياته ، ولا يمكن أن يقال له لا تتزوج من أخرى إن كانت الأولى لا تشبع شهوته ، أو كان يخاف على نفسه الوقوع في الحرام ، وفي هذه الحال يتزوج ، ولو كانت النتائج سيئة ، فيصبر عليها ، ويحتسب مصيبته عند ربه ، ويحسن التعامل معها بحكمة .[/frame]بارك الله فيك وفي طرحك الحساس الساخن :ولاكن رفقاً بلقوارير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)