أبو عدنان ..
أردت أن أصدّر كلماتي لك الان بأخي ... الحبيب أو الغالي .. أو العزيز ..
ولكني أدرك وتدرك انك اعلى وأسمى وأتقى وأنقى من كل تلك النعوت ..
فأدامك الله فخراً لي ..
أشكر لك متابعتك التي تُفرحني .. والتي أتشرفُ بها على الدوام ..
وأُدرك تماماً أنها تواضعٌ منك .. ولاأستطيعُ أن أمنعك من شيئٍ ترغبه..
وهل يُسأل ُ الغيثُ كيف انهمر ؟؟؟!
إطلالتك أسعدتني كثيراً فلا تحرمنيها
تحيتي لقلبك الرائع
مواقع النشر (المفضلة)