[align=center]تواصل محكمة القطيف النظر في قضية تقدم بها أهل فتاة تسكن المدينة المنورة ، وتتهم فيها شاباً تقدم للزواج منها بخداعها عبر تزوير نسبه وادعاء انتمائه لقبيلة غير قبيلته ، ومذهب غير مذهبه .
وعقدت المحكمة عدة جلسات دون أن تصدر حكما ، علما بأن أهل الفتاة يواظبون على حضور الجلسات ، فيما حضر الشاب مع صديق له .
وبدأت القضية قبل قرابة عام عندما تقدم شاب شيعي يسكن محافظة القطيف لخطبة فتاة سنية من إحدى قبائل المدينة المنورة بعد علاقة وطيدة بينهما .
وذكر الشاب لأهل الفتاه أنه من إحدى قبائل جنوب المملكة بعد أن قام بتزوير جميع أوراقه الرسمية التي تدل على ذلك فصدق أهل الفتاه ذلك ، زاعماً أنه موظف حكومي في المنطقة الشرقية وليس لديه أهل .
وبعد أن صدق أهل الفتاه جميع أقواله وأفعاله تم الزواج واصطحب الشاب زوجته التي كانت على علم بكل شي أخفاه الشاب إلى محافظة القطيف. وبعد مرور فترة من الزمن اكتشف أهل الفتاة الحقيقة فحاولوا استرجاع ابنتهم إلا أنها قابلتهم بالرفض التام والنهر والسب والشتم وقالت لهم إنه من المستحيل أن تترك زوجها رغم علمها بكذبه وخداعه وتزويره للأوراق.
وذكرت الزوجة الشابة لأهلها أنها اعتنقت المذهب الشيعي ولن تعود إلى أهلها الذين حضروا للمنطقة الشرقية عدة مرات لأخذها ولكن دون أدنى فائدة .
و حاولت (سبق) أخذ تفاصيل أكثر من مصدر مسؤول في محكمة القطيف ، إلا أنه لم يجب ، مفضلاً الانتظار حتى تأخذ القضية مجراها .
وقال أحد أقارب الفتاة إن كل شي مثبت ضد الشاب ، مشيراً إلى أن الفتاة تعرضت للسحر والشعوذة من قبل هذا الشاب لدرجة أنها أصبحت تكره أهلها ولا تريد مغادرة محافظة القطيف .
وأضاف " نحن ماضون خلف القضية لإظهار الحق ونصر المظلوم ولن نترك ابنتنا مهما كان الثمن " ، خصوصاً و أن الشاب الآن متهم بقضية تزوير الأوراق التي تقدم بها أثناء خطبته للفتاة .
وعلى هذا فما بني على باطل فهو باطل..وزواج المسلمة من الكافر باطل لأن حكم الشيعة والروافض يندرج
تحت حكم الكفار
التزوير الذي قام به وهذا يعاقب عليه الشرع والقانون..
المحكمة ستصدر قرارا قويا في حق الشيعي لأنه ادعى نسبا ليس بنسبه ولا حول ولا قوة الا بالله...
أضافة إلى خيانة الفتاه لأهلها ودينها..مع علمها المسبق.. بهذ الشخص...
أذا ثبت أن الفتاه أعتنقت المذهب الشيعي فهذا من الردة نسأل الله العافية وستحول لجهة الأختصاص
حيث أصدرت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن باز ، وعضوية المشايخ عبد الله بن قعود وعبد العزيز بن غديان ، وعبد الرزاق عفيفي ، فتوى تحت رقم 1661 بتكفير الشيعة بصورة عامة ، ثم أصدر الشيخ عبد الله بن جبرين فتوى مماثلة تحت رقم 2008 بتاريخ 12/3/1412 ورد فيها ما يلي: " ان الشيعة مشركون شركا أكبر يخرج من ملة الاسلام وانهم مرتدون ، وانهم غلاة ، وانهم منافقون. وبناء على ذلك فقد تقرر ما يلي: أ – حرمة ذبائحهم. ب – حرمة الزواج منهم. ج – رفض دعاواهم في الأخوة الاسلامية". و أصدر الشيخ ناصر الدين الألباني عام 1987 من عمان فتوى بتكفير الامام الخميني.
هذه ثلاث فتاوى للعلامة ابن باز في الرافضة :
الأولى : حكم تكفير الرافضة ، وحكم من قال : إنهم إخواننا وهم مسلمون !
من هذا الرابط المباشر حمل الفتوى :
http://almobile.maktoob.com/org/uploads/0d0c5ba3ac.ram
الثانية : إذا أخفى الشيعة عقائدهم ، وتظاهروا بأنهم سنة .
من هذا الرابط المباشر حمل الفتوى :
http://almobile.maktoob.com/org/uploads/2222b0ffcb.ram
الثالثة : حكم زواج السني من الشيعة .
من هذا الرابط المباشر حمل :
http://almobile.maktoob.com/org/uploads/6f33b9fefc.ram[/color][/align]
مواقع النشر (المفضلة)