بارك الله فيك أخي على المبادرة الطيبة .

نعم .........الأعمار بيد الله سبحانه
ولا يعلم مقاديرها إلا الله سبحانه
كم فارقنا من أناس كانوا من أعز أحبائنا وهم في ريعان الشباب ولم يكونوا يدركوا أن صفحات حياتهم باتت على نهايتها
دخول عامنا الهجري ليس كغيره من الأعوام
فهو انتهاء عقد من الزمن ودخول عقد آخر.
كم فارقنا خلال العقد المنصرم من أحبة وأخوان
لم يبق لهم منا إلا الدعاء بالرحمة والمغفرة وأن يجمعنا بهم الله في مستقر رحمته.
وهذه أيضا دعوة لتصفية القلوب مما علق منها من الأدران وحب الدنيا التي فرقت بين الأخوة والخلان
آن الأوان للرجوع إلى الرحمن والعفو ومالتسامح من الأهل والأحباب و الخلان.

أشكرك أخي الكريم....